فاجاني الموقع هذا الصباح، وهو يقدم ـ مشكورا ـ لزواره خبرا رئيسيا يتعلق بإقامة حفل ” خطير ومهيب ” بمدينة الدار البيضاء، خصص لتقديم كتاب عن الرجاء، لصاحبه سمير شوقي. بعنوان ” الأسطورة الرجاء ”
ومن غير أن أقرأ الكتاب كلمة كلمة وصفحة صفحة، فقد انتابتني القشعريرة الثقافية من الجمجمة إلى الكعب، ونطت أمامي الملاحظات التالية:
واحدة: لأول مرة اقتنعت بالمقولة الشهيرة ” الكتاب يقرأ من عنوانه ” وقلت في نفسي : ما دام صاحب الكتاب يجهل اللغة العربية، فالله أعلم بمحنة محتويات الكتاب..لأن معنى الأسطورة هو ” الأكذوبة” وليس لها معنى آخر عند العرب ومن يفهم لغة العرب..
ثانية: نوعية بعض الرموز الحاضرة ، وفي المقدمة ، المحترمان: مصطفى الرميد ومصطفى الخلفي الوزيران في حكومتنا. مما هدّأ من روعي ، وحمدت الله.. لأننا أخيرا حبتنا الظروف، نعمة رعاية الحكومة للثقافة الجادة والثقافة السطحية على طريقة ” مصنوعة في الصين ” MADE IN CHINA.. أي الثقافة المتاحة للجاهل والعالم معا..
ثالثة: طرحت عدة تساؤلات مغلقة حول هوية الكاتب.. وعن الصرح الرجاوي، ورددت بسخط: كيف يجرأ كل من يفك الخط أو يسمع عن “عليوات وبينيني” أن يكتب عن الرجاء ..؟ بل وهل يوجد اليوم على قيد الحياة من يعرف الرجاء..؟ .. وع الواحد معاش .. أحد رؤسائها الكبار.. تحدث عن الرجاء ألف ليلة وليلة، على أعمدة إحدى الصحف وهو يجهل الرجاء ، فغلب كذبه على حقيقة الرجاء.
وأقول للوزير الخلفي: إن كنت تغير على الثقافة والرياضة. الرجاء أن تحرروهما من الوافدين.. وتردوا الاعتبار للمثقفين في البلاد ما دام حزبكم يعج بالمثقفين والمبرزين فعلا..
فاجأني الموقع هذا الصباح، وهو يقدم ـ مشكورا ـ لزواره خبرا رئيسيا يتعلق بإقامة حفل ” خطير ومهيب ” بمدينة الدار البيضاء، خصص لتقديم كتاب عن الرجاء، لصاحبه سمير شوقي. بعنوان ” الأسطورة الرجاء ”
ومن غير أن أقرأ الكتاب كلمة كلمة وصفحة صفحة، فقد انتابتني القشعريرة الثقافية من الجمجمة إلى الكعب، ونطت أمامي الملاحظات التالية:
واحدة: لأول مرة اقتنعت بالمقولة الشهيرة ” الكتاب يقرأ من عنوانه ” وقلت في نفسي : ما دام صاحب الكتاب يجهل اللغة العربية، فالله أعلم بمحنة محتويات الكتاب..لأن معنى الأسطورة هو ” الأكذوبة” وليس لها معنى آخر عند العرب ومن يفهم لغة العرب..
ثانية: نوعية بعض الرموز الحاضرة ، وفي المقدمة ، المحترمان: مصطفى الرميد ومصطفى الخلفي الوزيران في حكومتنا. مما هدّأ من روعي ، وحمدت الله.. لأننا أخيرا حبتنا الظروف، نعمة رعاية الحكومة للثقافة الجادة والثقافة السطحية على طريقة ” مصنوعة في الصين ” MADE IN CHINA.. أي الثقافة المتاحة للجاهل والعالم معا..
ثالثة: طرحت عدة تساؤلات مغلقة حول هوية الكاتب.. وعن الصرح الرجاوي، ورددت بسخط: كيف يجرأ كل من يفك الخط أو يسمع عن “عليوات وبينيني” أن يكتب عن الرجاء ..؟ بل وهل يوجد اليوم على قيد الحياة من يعرف الرجاء..؟ .. وع الواحد معاش .. أحد رؤسائها الكبار.. تحدث عن الرجاء ألف ليلة وليلة، على أعمدة إحدى الصحف وهو يجهل الرجاء ، فغلب كذبه على حقيقة الرجاء.
وأقول للوزير الخلفي: إن كنت تغير على الثقافة والرياضة. الرجاء أن تحرروهما من الوافدين.. وتردوا الاعتبار للمثقفين في البلاد ما دام حزبكم يعج بالمثقفين والمبرزين فعلا..
فاجاني الموقع هذا الصباح، وهو يقدم ـ مشكورا ـ لزواره خبرا رئيسيا يتعلق بإقامة حفل ” خطير ومهيب ” بمدينة الدار البيضاء، خصص لتقديم كتاب عن الرجاء، لصاحبه سمير شوقي. بعنوان ” الأسطورة الرجاء ”
ومن غير أن أقرأ الكتاب كلمة كلمة وصفحة صفحة، فقد انتابتني القشعريرة الثقافية من الجمجمة إلى الكعب، ونطت أمامي الملاحظات التالية:
واحدة: لأول مرة اقتنعت بالمقولة الشهيرة ” الكتاب يقرأ من عنوانه ” وقلت في نفسي : ما دام صاحب الكتاب يجهل اللغة العربية، فالله أعلم بمحنة محتويات الكتاب..لأن معنى الأسطورة هو ” الأكذوبة” وليس لها معنى آخر عند العرب ومن يفهم لغة العرب..
ثانية: نوعية بعض الرموز الحاضرة ، وفي المقدمة ، المحترمان: مصطفى الرميد ومصطفى الخلفي الوزيران في حكومتنا. مما هدّأ من روعي ، وحمدت الله.. لأننا أخيرا حبتنا الظروف، نعمة رعاية الحكومة للثقافة الجادة والثقافة السطحية على طريقة ” مصنوعة في الصين ” MADE IN CHINA.. أي الثقافة المتاحة للجاهل والعالم معا..
ثالثة: طرحت عدة تساؤلات مغلقة حول هوية الكاتب.. وعن الصرح الرجاوي، ورددت بسخط: كيف يجرأ كل من يفك الخط أو يسمع عن “عليوات وبينيني” أن يكتب عن الرجاء ..؟ بل وهل يوجد اليوم على قيد الحياة من يعرف الرجاء..؟ .. وع الواحد معاش .. أحد رؤسائها الكبار.. تحدث عن الرجاء ألف ليلة وليلة، على أعمدة إحدى الصحف وهو يجهل الرجاء ، فغلب كذبه على حقيقة الرجاء.
وأقول للوزير الخلفي: إن كنت تغير على الثقافة والرياضة. الرجاء أن تحرروهما من الوافدين.. وتردوا الاعتبار للمثقفين في البلاد ما دام حزبكم يعج بالمثقفين والمبرزين فعلا..
فاجأني الموقع هذا الصباح، وهو يقدم ـ مشكورا ـ لزواره خبرا رئيسيا يتعلق بإقامة حفل ” خطير ومهيب ” بمدينة الدار البيضاء، خصص لتقديم كتاب عن الرجاء، لصاحبه سمير شوقي. بعنوان ” الأسطورة الرجاء ”
ومن غير أن أقرأ الكتاب كلمة كلمة وصفحة صفحة، فقد انتابتني القشعريرة الثقافية من الجمجمة إلى الكعب، ونطت أمامي الملاحظات التالية:
واحدة: لأول مرة اقتنعت بالمقولة الشهيرة ” الكتاب يقرأ من عنوانه ” وقلت في نفسي : ما دام صاحب الكتاب يجهل اللغة العربية، فالله أعلم بمحنة محتويات الكتاب..لأن معنى الأسطورة هو ” الأكذوبة” وليس لها معنى آخر عند العرب ومن يفهم لغة العرب..
ثانية: نوعية بعض الرموز الحاضرة ، وفي المقدمة ، المحترمان: مصطفى الرميد ومصطفى الخلفي الوزيران في حكومتنا. مما هدّأ من روعي ، وحمدت الله.. لأننا أخيرا حبتنا الظروف، نعمة رعاية الحكومة للثقافة الجادة والثقافة السطحية على طريقة ” مصنوعة في الصين ” MADE IN CHINA.. أي الثقافة المتاحة للجاهل والعالم معا..
ثالثة: طرحت عدة تساؤلات مغلقة حول هوية الكاتب.. وعن الصرح الرجاوي، ورددت بسخط: كيف يجرأ كل من يفك الخط أو يسمع عن “عليوات وبينيني” أن يكتب عن الرجاء ..؟ بل وهل يوجد اليوم على قيد الحياة من يعرف الرجاء..؟ .. وع الواحد معاش .. أحد رؤسائها الكبار.. تحدث عن الرجاء ألف ليلة وليلة، على أعمدة إحدى الصحف وهو يجهل الرجاء ، فغلب كذبه على حقيقة الرجاء.
وأقول للوزير الخلفي: إن كنت تغير على الثقافة والرياضة. الرجاء أن تحرروهما من الوافدين.. وتردوا الاعتبار للمثقفين في البلاد ما دام حزبكم يعج بالمثقفين والمبرزين فعلا..